تعظيم قدر الصلاة - المجلس الثامن والعشرون => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس الرابع والأربعون => كتاب الحدود ۞ مكارم الأخلاق - المجلس التاسع => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس التاسع والعشرون والأخير => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس الخامس والأربعون => كتاب الحدود ۞ الحدود - المجلس السادس والأربعون => كتاب الحدود ۞ مكارم الأخلاق - المجلس العاشر => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مكارم الأخلاق - المجلس الحادي عشر => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس السابع والأربعون => كتاب الحدود ۞ مكارم الأخلاق - المجلس الثاني عشر => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞
مكارم الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ) كتاب الحدود تعظيم قدر الصلاة مساوئ الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ)
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :228371
[يتصفح الموقع حالياً [ 37
الاعضاء :0الزوار :37
تفاصيل المتواجدون
 

النصيحة أمر بالمعروف

الفتوى
النصيحة أمر بالمعروف
2267 زائر
13-02-2012
د / صبري عبد المجيد
السؤال كامل
هل تعتبر النصيحة أمر بالمعروف أونهى عن منكر وإذاكانت كذلك فماضوابطها؟ وقد قال بعض الناس أن النصيحة مجرد قول لين وأسلوب هين فقط ولاتحتاج لدليل فمارأيكم دام فضـلكم وأسألكم الدعاء لي ولأبواي بالجنة وأن يزقني الله زوجة صالحة
جواب السؤال

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبعد:
فقد ثبت الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح في قوله:" إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ إِنَّمَا الدِّينُ النَّصِيحَةُ قَالُوا لِمَنْ يَا رَسُولَ الله قَالَ لِله وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ " هذا النص يوضح المعني العام للنصيحة ودلالتها، وعليه فتستطيع أن تقول: أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من جملة النصيحة، واقرأ إن شئت حوار إبراهيم عليه السلام مع أبيه في سورة مريم، وكذا في الصحيحين من حديث ابن مسعود رضي اله عنه مرفوعًا: في قول الله عز وجل من سورة الشعراء:﴿ وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ﴾ [الشعراء : 214]، وتخضع والحالة هذه إلى قوله تعالى: ﴿ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة﴾ جمعًا بين جلب المصلحة ودرء المفسدة، ومن صورها أن تكون عامة على مبدأ ما بال أقوام، ويبين الأمر من منظور شرعي آمرًا أو ناهيًا، ومن صورها أن تكون خاصة بالضابط السابق، وأسأل الله تعالى الهداية والتوفيق لي ولك ولوالديك وللمسلمين.

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية