الفقيه والمتفقة
1-
باب ذكر الروايات عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل التفقه والمر به والحث عليه والترغيب فيه ، قوله عليه السلام : " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين".
فوائد الباب:
·
اثبات صفة الإرادة لله تعالي.
·
مرد العلم والفقه إلي الله لقوله : " فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا..."
·
إثبات قدرة الله تعالي وهي الكائنه بين ( كن فيكون).
·
فيه تقرير للمراد من قوله تعالي " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ..".
·
التلازم بين حقيقة الخيرية، وحقيقة الفقه في الدين.
·
تقرير للمراد من قول ابن مسعود –ومر بنا- من طريق عن معاوية بنحوه- " الرَّجُلَ لا يُولَدُ عَالِمًا وَإِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ " ضرورة الاخذ بالاسباب.
·
العلم نور تهتدي به في سبل الحياة.
·
العلم لا يشبع منه طالبه أبداً قال تعالي: " وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا "
·
أصل كل آفة الجهل بالعلم.
·
العلم أساس التمكين.
·
فضليه العلم وأهله.