الحدود - المجلس الحادي والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الخامس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السادس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السابع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثاني والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الثامن عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثالث والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس التاسع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس العشرون => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الرابع والعشرون => كتاب الحدود ۞
مساوئ الأخلاق للخرائطي السيرة النبوية الصحيحة من مصادرها الأصلية كتاب القصاص
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :205930
[يتصفح الموقع حالياً [ 131
الاعضاء :0الزوار :131
تفاصيل المتواجدون
 

هل يجوز العقيقة ببقرة بنت شهرين

الفتوى
هل يجوز العقيقة ببقرة بنت شهرين
2301 زائر
12-03-2014
د / صبري عبد المجيد
السؤال كامل
هل يجوز العقيقة ببقرة بنت شهرين
جواب السؤال

الحمد لله وبعد، فإن الأصل في العقيقة ، عن الذكر شاتين، وعن الأنثى شاة والأولى للذكر منها إن تيسّر، وبهيمة الأنعام، لا بجزئ غير ذلك.

والسؤال عن بقرة بنت شهرين هل تجزئ

العقيقة عبادة مشروعة يوم سابع الغلام بما ذكر من الضأن وحدّه لا يقل عمره عن سته أشهر تقريبا. كحال الأضحية وهي عبادة كذلك، وعليه ،فإن أردت ذبح بقرة لم تبلغ سن التعبد بها – وهو سنتان تقريبا- فلا تجزئ، ولا تجزئ بنت شهرين قربة في العقيقة.

ثم الذي يجعلك تتقرب بهذا فالأولى التقرب بما نص عليه النبي صلى الله عليه وسلم وهو ميسور لك، وسعرها في حدود ما ذكرت، فلماذا التكلف في القول والعمل، فلعل السائل قاس الشهرين في البقر، بالستة في الضأن وهذا لا يستقيم في القربات، ولكنه لو ذبح بقرة لسنتين تقريباً فإنها تجزئ وزيادة، والفضل جزاءه عند الله، وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم" ، والله الموفق إلي ما يحبه ويرضاه

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية