الحدود - المجلس الحادي والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الخامس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السادس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السابع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثاني والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الثامن عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثالث والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس التاسع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس العشرون => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الرابع والعشرون => كتاب الحدود ۞
مساوئ الأخلاق للخرائطي السيرة النبوية الصحيحة من مصادرها الأصلية كتاب القصاص
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :205856
[يتصفح الموقع حالياً [ 26
الاعضاء :0الزوار :26
تفاصيل المتواجدون
 

معنى الورود

الفتوى
معنى الورود
1983 زائر
13-02-2012
د / صبري عبد المجيد
السؤال كامل
السلام عليكم قال تعالى :"وان منكم الا واردها" فهل معنى الورود المرور على الصراط؟ وما هو رأي مذهب الخوارج في معنى الورود؟ وفقكم الله للصواب
جواب السؤال

أقول وبالله التوفيق: أختلف في معني الورود علي ثلاثة أقوال، حسبما المعتمد عليه في المرفوع الصحيح وغيره من الأخبار أو في الموقوف الصحيح وغيره من الأثار وما جاء به نص الكتاب.
الأول: ورودها، دخولها حقيقة، فتكون علي المؤمنين برداً وسلماً كحالها مع إبراهيم عليه السلام، والله قادر علي كل شيء.
الثاني: الورود، المرور علي الصراط الذى هو علي متن جهنم، فيمر الناس علي قدر أعمالهم فمنهم من يمر
*كلمح البصر
*وكالريح
*وكأجاويد الخيل والركاب
*ومنهم من بسير
*ومنهم من يمشي مشيا
*ومنهم من يزحف زحفاً
*ومنهم من يخطف بكلاليب في النار
والمقصود كلٌ بحسب تقواه لربه.
الثالث: ورودها، حضورها للخلائق كلهم حتي يحصل الأزعاج من كل أحد ويتحقق الوعد والوعيد، ثم ينجي الله المتقين.
والمختار هو القول الأول والثاني، جمعاً بين الأدلة من الكتاب والسنة والأثار، والله لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
وأما عن سؤال السائل عن رأي الخوارج في ذلك، فهو لا يُفيدنا لا وفاقاً ولا خلافاً، ولا كرامة، فإنهم يقولون بخلود مرتكب الذنب في النار.

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية