مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الخامس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السادس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السابع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثاني والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الثامن عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثالث والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس التاسع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس العشرون => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الرابع والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الحادي والعشرون => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞
مساوئ الأخلاق للخرائطي السيرة النبوية الصحيحة من مصادرها الأصلية كتاب القصاص
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :205969
[يتصفح الموقع حالياً [ 11
الاعضاء :0الزوار :11
تفاصيل المتواجدون
 

خلوة الفتاة وأختها مع الطبيب للضرورة

الفتوى
خلوة الفتاة وأختها مع الطبيب للضرورة
1613 زائر
14-02-2012
د / صبري عبد المجيد
السؤال كامل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز للفتاة المسلمة الذهاب إلى الطبيب مع أختها إذا رفض والدها وإخوتها البنين الذهاب معها؟
جواب السؤال

السؤال خلوة الفتاة وأختها مع الطبيب
الحمد لله وبعد، لا أعلم خلافا في تحريم تكشف المرأة على الرجل، واختلفوا في كشف المرأة على المرأة لقوله تعالى: {أَوْ نِسَائِهِنَّ} [النور: 31]، فاختلفوا في دلالة الأمر على قولين:
1- هل المراد المرأة المسلمة أم غير المسلمة، ومعالجة المرأة المسلمة على هذا الترتيب.
2- تعالج عند الطبيبة المسلمة؛ فإن عُدمت فالطبيبة الغير مسلمة؛ فإن عُدمت فالطبيب المسلم الثقة؛ فإن عُدم فالطبيب غير المسلم هكذا على الوجوب، فلا يحل للمرأة المسلمة العفيفة أن تذهب إلى الطبيب في وجودالطبيبة المسلمة أو غيرها عند عدمها المختصة في مرضها، فإن حدث عارض وتعذر الذهاب إلى الطبيبة أو عدم التخصص المطلوب في النساء، فالطبيب المسلم الثقة- الديِّن المقيم لشعائر دينه – والضرورة تبيح المحظور والضرورة تقدر بقدرها، مع مراعاة حجابها وغض البصر، وعدم الخضوع بالقول.
ورفض الذكور من الذهاب مع المريضة إلى الطبيب ليس من خلق الرجال الغيورين على محارمهم.

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية