الإجابة: فإن طلب العلم لا يصلح معه الكسل، وأنصحك بالاستعانة بالله من الشيطان الرجيم والإكثار من ذلك، وبالصحبة الصالحة وبالمواظبة على مجالس العلم كالعقيدة وأصول السنة من مصادرها الأصلية، وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرته من طرقها الصحيحة، والفقه من طرقه المعتدلة المبنية على الدليل، وقراءة القرآن وأذكار الصباح والمساء والدعاء بالليل والناس نيام أسأل الله أن يشرح صدرك إلى الحق والهدى والتقى. |