الحدود - المجلس الحادي والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الخامس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السادس عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس السابع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثاني والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس الثامن عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثالث والعشرون => كتاب الحدود ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس التاسع عشر => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مساوئ الأخلاق ومذمومها - المجلس العشرون => مساوئ الأخلاق ومذمومها لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الرابع والعشرون => كتاب الحدود ۞
مساوئ الأخلاق للخرائطي السيرة النبوية الصحيحة من مصادرها الأصلية كتاب القصاص
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :205841
[يتصفح الموقع حالياً [ 157
الاعضاء :0الزوار :157
تفاصيل المتواجدون
 

أي الأعمال أقدم

الفتوى
أي الأعمال أقدم
2016 زائر
02-12-2012
الدكتور صبري عبد المجيد
السؤال كامل
بسم الله الرحمن الرحيم لدي مبلغ من المال ولدى ثلاث أشياء أريد فعلها ولكن المال لايكفى إلا لعمل واحد والباقى لا يكفى لعمل آخر وما أريد فعله إما عمرة أو بناء بيت فى حين أنى أسكن بالإيجار أو عمل عقيقة لولدى . لذلك أريد من فضيلتكم معرفة الأول فعله شرعا وفى نفس الوقت عندى تقصير شديد فى العبادة بعكس ماكنت عليه فى وقت مضى وأريد عبادة كعبادة العمرة لترفع عزيمتى مجددا فما هو الأولى فعله فى تلك الأعمال ؟ وجزاكم الله خيرا
جواب السؤال

الحمد لله وبعد؛ فإن العمرة واجبة مرة واحدة في العمر، وعليه فإن كنت لم تعتمر من قبل فيلزمك العمرة أولا، ثم العقيقة لولدك لأن كل مولود مرهون بعقيقته كما في الخبر، ثم إنها لا تؤثر تأثير استهلاك البناء.
ثم ليكن البناء بعد على سعة من الوقت وانت في مسكنك والحمد لله، فغيرك لا يجد بناء ولا يجد إيجارا، وأما تقصيرك في العبادة ، فماذا تعني العبادة عندك؟
اعلم ان العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من القوال والأعمال الظاهرة والباطنة والأفعال والنيات ...الخ
فأنت متعبد بأركان الإسلام، وأركان الإيمان ، والإحسان، وفي ذلك تحقيق للشهادتين (أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله) فيتحقق فيك المراد صدقا من قلبك، مستيقنا بها قلبك.
وأنصحك بالصحبة المحترمة المستقيمة، وبالمحافظة على الصلوات حيث ينادى بهن، وغض بصرك، وأمسك لسانك، وكف سمعك عن الحرام، وعليك بالدعاء بالليل والناس نيام.
وأحذرك من السوء وأهله. وفقك الله لما يحبه ويرضاه

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية