مكارم الأخلاق - المجلس الأول => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ مكارم الأخلاق - المجلس الثاني => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس الرابع عشر => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ مكارم الأخلاق - المجلس الثالث => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس الخامس عشر => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ القول السديد في اجتماع الجمعة والعيد => الكتـب الاسلامية ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس السادس عشر => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس السابع عشر => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ مكارم الأخلاق - المجلس الرابع => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الحدود - المجلس الثامن والثلاثون => كتاب الحدود ۞
مكارم الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ) كتاب الحدود تعظيم قدر الصلاة مساوئ الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ)
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :220204
[يتصفح الموقع حالياً [ 28
الاعضاء :0الزوار :28
تفاصيل المتواجدون
 

أي الأعمال أقدم

الفتوى
أي الأعمال أقدم
2203 زائر
02-12-2012
الدكتور صبري عبد المجيد
السؤال كامل
بسم الله الرحمن الرحيم لدي مبلغ من المال ولدى ثلاث أشياء أريد فعلها ولكن المال لايكفى إلا لعمل واحد والباقى لا يكفى لعمل آخر وما أريد فعله إما عمرة أو بناء بيت فى حين أنى أسكن بالإيجار أو عمل عقيقة لولدى . لذلك أريد من فضيلتكم معرفة الأول فعله شرعا وفى نفس الوقت عندى تقصير شديد فى العبادة بعكس ماكنت عليه فى وقت مضى وأريد عبادة كعبادة العمرة لترفع عزيمتى مجددا فما هو الأولى فعله فى تلك الأعمال ؟ وجزاكم الله خيرا
جواب السؤال

الحمد لله وبعد؛ فإن العمرة واجبة مرة واحدة في العمر، وعليه فإن كنت لم تعتمر من قبل فيلزمك العمرة أولا، ثم العقيقة لولدك لأن كل مولود مرهون بعقيقته كما في الخبر، ثم إنها لا تؤثر تأثير استهلاك البناء.
ثم ليكن البناء بعد على سعة من الوقت وانت في مسكنك والحمد لله، فغيرك لا يجد بناء ولا يجد إيجارا، وأما تقصيرك في العبادة ، فماذا تعني العبادة عندك؟
اعلم ان العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من القوال والأعمال الظاهرة والباطنة والأفعال والنيات ...الخ
فأنت متعبد بأركان الإسلام، وأركان الإيمان ، والإحسان، وفي ذلك تحقيق للشهادتين (أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله) فيتحقق فيك المراد صدقا من قلبك، مستيقنا بها قلبك.
وأنصحك بالصحبة المحترمة المستقيمة، وبالمحافظة على الصلوات حيث ينادى بهن، وغض بصرك، وأمسك لسانك، وكف سمعك عن الحرام، وعليك بالدعاء بالليل والناس نيام.
وأحذرك من السوء وأهله. وفقك الله لما يحبه ويرضاه

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية