القائمة الرئيسية |
|
|
البحث |
|
|
القائمة البريدية |
|
|
عدد الزوار |
|
|
|
مطلوب منى المساعدة فى كتاب تفسير جديد وأنا أشك فى مادته العلمية فماذا أفعل أرجو الرد بسرعة جزاكم الله خيرا
|
|
الفتوى |
|
|
|
| مطلوب منى المساعدة فى كتاب تفسير جديد وأنا أشك فى مادته العلمية فماذا أفعل أرجو الرد بسرعة جزاكم الله خيرا 2073 زائر 13-02-2012 د / صبري عبد المجيد | السؤال كامل | السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو من سيادتكم الرد على سؤالى بسرعة جزاكم الله خيرا.
إننى أعمل فى مجال نسخ الكتب على الكمبيوتر
فجائنى أحد الأشخاص وهو فى عجلة من أمره وموصيا أياى بالسرعة فى أنجاز ما يريده وهو مراجعة كتاب يقوم بتجهيزه فى تفسير القرآن ولكن من وجهة نظره هو.
فتحدثت معه حول تجميع المادة العلمية ومرجعيتها فوجدت أن أفكاره بها بعض الأمور التى إرتبت منها فهو يعتمد على العقل فى قياس الأمور ولكن بشكل مطلق .
وعلى حد قوله (أنه لا يعترف بالأحاديت التى لا تتوافق مع العقل مهما كان سندها) . وها هو جزء من كتابه الذى يريد منى أن أراجعه له إملائيا وهو جزء من تفسير سورة الجن
((كان هناك خلاف قديم على الجن وحقيقة وجودهم فنفى ذلك اغلب الفلاسفة واعترف بوجودهم بعضهم..وذهب اهل الكتاب يؤيدون وجودهم واعتبروا ابليس منهم ..وكتب اليهود في التلمود كثيرا عن الجن وكيف خلقوا وعملوا ذلك بين الناس فاغلب ما هو شائع عنهم وبخاصة في الاوساط الشعبية وغير الشعبية العربية والاجنبية لا اساس له ومرده اسرتائيلي ومفترى من قبل احبار اليهود..وقد كتبنا بشيء من التفصيل عنهم في تفسيرنا لقوله تعالى "ويوم نحشرهم جميعا يا معشر الجن قد استكثرتم من الانس ..وقال اولياؤكم من الانس ربنا استمع بعضنا ببعض ويلغنا اجلنا الذي اجلت لنا..قال النار مثواكم حالدين فيها الا ما شاء الله ان ربك حكيم عليم" فالرجاء الرجوع اليه..
وانكر المعتزلة وجود الجن وقالوا البنية شرط للحياة وانه لا بد من صلابة البنية حتى يكون المخلوق قادرا على الافعال الشاقة..ونحن نقول لم يقم الدليل على وجود الجان حسب الوصف الذي سجله اهل الكتاب من انهم ارواح خلقوا من نار ..ونرى بان تسميتهم مشتقة من الفعل جن ومعناها استتر فاذا قيل جن عليه الليل فمعناه ستره الليل وفي الليل كان يدبر الكثير في الخفاء مما كان يجهله الناس قديما ولذلك كانوا ينسوبنه لفاعل مجهوا مستتر فاصبح يقال عنه بانه الجن..ولذلك نقول بان أي عمل كان يدبر أي دون ان يعرفوا فعل الجن وبذلك ام كان من الانس مشمولا في التعريف فهو من جن الانس أي من الانس الذين يعملون متسترين بالليل ..ولقد كانت هناك في جميع العصور جماعات لا تعمل الا في الليل وبخاصة في حالات التآمر الشاملة للنقلابات والاغتيالات والغزوات واتخاذ القرارات لاذاعة الاخبار الكاذبة بين الناس بغية نشر الفساد والفتنة والبلبلة واشتهر بذلك اليهود من دون الامم وكان يقام بذلك بقرارات من مجامعهم السنهورية ولذلك فانا نرد اغلب ما وصلنا من المعلومات والادعاءات عن الجن الى المصادر الاسرائيلية والتلمود على رأسها ..ولما كان اليهود اجرأ الناس على الافتراء والكذب على الله وعلى الناس وعل انفسهم وهذا واضح جدا فيما افتروه على الله فيما اذاعوه عن اخبار الخلق وغيرها فاننا لا ننظر بعين الارتياح والاقتناع الى ما ورد بشأنهم نقلا عن مصاردهم..ولقد كان اغلب المتصلين بالجن في مجتمع النبي من اليهود وتلامذهم وكانوا يجنون من وراء مافع مادية كثيرة ولذلك كان الاسلام في نظرهم من اكبر اعدائهم لانه يقضي على ترهاتهم التي كانت مصدر رزق كير لهم ويظهر يف ما كانوا يدعون..
لقد اختلف الرواة واهل الرأى من المسلمين كما نقلته كتب التفسير في تفسير سورة الجن في رؤية النبي ص فأثبتها على قول عبد الله بن مسعود وانكرها ابن عباس وفي هذا ما يطرق الشك للروايتين والغالب ان ابن مسعود وكذلك ابن عباس يرددان قولا او اقوالا شاعت في بيئة النبي عن استماع نفر من الجن لشيء من القرآن امنوا به بعد سماعه وانهم انطلقوا الى قومهم يخبرونهم بما سمعوه منه وليس ي نص السورة ما يؤكد ان المستمعين رأوا النبي ص بنفسه او انه اسمعهم شيئا من القرآن بل ليس في النص ما يوحى بان النبي كان يعلم من استماع نفر من الجن للقرآن الا من الوحي فتأمل قوله تعالى "قل اوحى الى انه استمع نفر من الجن "مما يدل على ان النبي لم يكن يعلم من امرهم شيئا حتى اخبروه الله بخبرهم..
ويبدو ان جماعة من فئة مجهولة استمعت الى قرآن يتلى من بعض المسلمين او من الرسول بنفسه وهم في طريقهم من او الى عطاظ فمروا بنخل كما تقول كتب السيرة واستمعوا من القرآن ما جذبهم الى الايمان ..كما وان وصف القرآن للمستمعين بانهم نفر من الجن يوحي بممكنات عدهم وبانهم كانوا بشرا ..اما قوله من الجن فيحتمل اكثر من معنى اذ قد يفهم انهم جماعة من بشر غير معروفين من قبل جماعة النبي وكانوا متجهين الى سوق عكاظ الذي كان يرده الناس من جميع انحاء الجزيرة وغيرها يتكسبون في تجارة ويستمتعون بما كان يتوافر في الاسواق الشهيرة من تبادل الرأي والاستماع الى الشعر والادب والتعرف الى الناس وليس هناك ما يؤكد معرفة جميع الناس للناس فالقول بان المستمعين كانوا نفرا من جن نصيبين معناه انهم بشر عرفوا انهم من اهل نصيبين ولم يعفوا من أي قبائلها او عشائرها كانوا كقولك نفر من الحجاز دون ان تعين انهم كانوا من قبيلة جهينة او حرب او سليم من منصور او او ..الخ كما وان قوله تعالى انهم نفر يشير الى ممكانات عدهم فاذا كانوا جنا فانهم لا يوصفون بانهم نفر لانهم لا ينظرون.))
فجزاكم الله خيرا هل يجوز لى أن أعمل فى مثل هذا الكتاب لأنى أخاف من أن يكون مفسدا وأكون قد ساعدت فى مثل هذا الفساد.
برجاء سرعة الرد علي سؤاله وجزاكم الله خيرا | جواب السؤال | الحمد لله والصلاة والسلام على عباده الذين أصطفى أما بعد: فأني أشكر الأخ السائل العامل في مجال الكتابة بالكمبيوتر، على غيرته وحميته هذه، هذه أولا ثانيا: اعلم أخي أن عقائد الناس في وجود الجن على ثلاث حالات: أولا: أهل السنة والجماعة ونحن منهم، على إثبات وجود الجن، وأنه خلق قبل الإنسان – أي أدم – 1- لقوله: ﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ * وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ﴾ [الحجر : 26 ، 27] وهو ما قرره أهل التفسير عن ابن عباس وابن عمر وقتادة وغيرهم. 2- وأنه خلق من نار كما سبق في الآية السابقة وغيرها كما في قوله: ﴿ قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ﴾ [الأعراف : 12]، وقوله: ﴿ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ﴾ [الرحمن : 15]، وفي صحيح مسلم وغيره من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" خُلِقَتِ الْمَلاَئِكَةُ مِنْ نُورٍ وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ " 3- وأنهم يتشكلون في صور المخلوقات كما أثر عن ابن عباس رضي الله عنه يشد بعضها بعضًا، وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" إِنَّ عِفْرِيتًا مِنْ الْجِنِّ تَفَلَّتَ عَلَيَّ الْبَارِحَةَ لِيَقْطَعَ عَلَيَّ الصَّلَاةَ فَأَمْكَنَنِي الله مِنْهُ فَأَرَدْتُ أَنْ أَرْبِطَهُ إِلَى سَارِيَةٍ مِنْ سَوَارِي الْمَسْجِدِ حَتَّى تُصْبِحُوا وَتَنْظُرُوا إِلَيْهِ كُلُّكُمْ " وفي حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عند أحمد بإسناد حسن ......وفيه:" لَوْ رَأَيْتُمُونِي وَإِبْلِيسَ فَأَهْوَيْتُ بِيَدِي فَمَا زِلْتُ أَخْنُقُهُ حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ لُعَابِهِ بَيْنَ إِصْبَعَيَّ هَاتَيْنِ الْإِبْهَامِ وَالَّتِي تَلِيهَا " ومثله حديث أبي الدرداء عند مسلم، وأبي هريرة عند البخاري وفي حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنهم أجمعين في قصة الفتى التي قتلته الحية عند مسلم. 4- وأنهم يتناكحون ويتناسلون ولهم ذرية: لقوله تعالى في الكهف: [ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ] [الكهف : 50] فيها أنهم ذكور وإناث يتناكحون لأجل الذرية، وهو ما ورد عن جماعة من أئمة التفسير من التابعين كقتادة والحسن البصري والشعبي وغيرهم، وفي سورة الجن: [وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ] [الجن : 6]، وفي الأحقاف: [ يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ الله] [الأحقاف : 31] وفي الصحيحين من حديث أنس. 5- وأنهم يأكلون ويشربون حقيقة: كما في حديث ابن مسعود عند مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" آتاني داعي الجن فذهبت معه فقرأت عليهم القرآن قال فانطلق بنا فأرانا آثارهم وآثار نيرانهم وسألوه الزاد فقال لكم كل عظم ذكر اسم الله عليه يقع في أيديكم أوفر ما يكون لحمًا وكل بعرة علف لدوابكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تستنجوا بهما فإنهما طعام إخوانكم " وفي حديث ابن عمر عند مسلم وفيه:...." فإن الشيطان يأكل بالشمال " ومثله في حديث جابر عند مسلم. 6- الجن مكلفون ولهم إرادة واختيار، قال الله تعالى: [ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ] [الذاريات : 56]. 7- الجن يموتون ويبعثون بعد الموت للحساب: اقرأ في الأحقاف: [أُولَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ ] [الأحقاف : 18]، والرحمن: [ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ ] [الرحمن : 26]، والقصص: [ قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ ] [القصص : 28]، الأنعام: [ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنْفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ ] [الأنعام : 130]، وهود: [ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ] [هود : 119]، وفي صحيح البخاري من حديث ابن عباس أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" كَانَ يَقُولُ أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَالْجِنُّ وَالْإِنْسُ يَمُوتُونَ 8- الجن يسكنون الحشائش والحمامات والنجاسات: لحديث زيد بن أرقم عند الطبراني والحاكم وغيرهما. 9- الجن يكثر وجودهم في الأسواق لحديث سلمان عند مسلم وغيره. 10 الجن يتلبس بالأنس باتفاق أهل السنة والجماعة، وهذا ملخص سريع أردت به تثبيت أخي السائل واحتقار المعتزلي الضال صاحب الكتاب المذكور. الثانية: جمهور الكفار كعادة أهل الكتاب من اليهود والنصارى وجمهور اليونانين والرومانين والهنود وكذا المجوس، يقرون بوجود الجن ولكن مع انحراف في تصورهم لهذا المخلوق: 1- فمنهم من اعتقد أن المجوس شركاء لله في الخلق والتدبير. 2- ومنهم من اعتقد أن الجن سلطانا مطلقًا في الأرض وأنهم يعلمون الغيب. 3- ومنهم من اعتقد أخوة بين الله وإبليس، تعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا واقرأ في الأنعام: [ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ ] [الأنعام : 100] ، والصافات: [وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ * سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ] [الصافات : 158 ، 159] الثالثة: جمهور الفلاسفة والمعتزلة والجهمية والقدرية وهذه الفرق الضالة التي تنتسب إلى الإسلام فهم بين الإنكار الصريح وغير الصريح، حيث أولوا النصوص الدالة على وجود الجن بتأويلات تدل على إنكارهم. وأما الشيوعية القديمة والحديثة فإنهم ينكرون بشكل عام؛ لأنهم لا دين لهم، ويعتقدون أن الكون وُجد صدفة، ولذا تراهم يحاربون الأديان، ويعتبرونها آفيون الشعوب. وختاما:1- اعلم أخي الحبيب القاعدة العلمية التي تقول: عدم العلم بوجود الشيء لا يستلزم عدم وجوده، وعليه فنحن نؤمن بوجود التيار الكهربائي في الأسلاك ولا نراه، ونؤمن بوجود المغناطيسية والجاذبية ولا نراها، ونؤمن بوجود المستجدات والمستحدثات المعاصرة في المراسلات مثل الفاكس والتلكس، وهذه الغرائب الالكترونية، فهذه الورقة مكتوبة ومختومة وبالألوان ذاتها توضع في الجهاز في مصر وتذهب في لحظات إلى الصين وغيرها، ولا نرى كيفية الأداء ....الخ، وهذا خطاب عقلي لذلك الكاتب الأحمق الضال المعتزلي. 2- من أنكر وجود الجن بعد نص القرآن والسنة والإجماع فهو كافر مرتد عن الإسلام. فائدة مهمة: لذاك المعتزلي الهالك أن عبيد الله بن باب من رؤوس المعتزلة بوجود الجن وتلبسه بالأنس واستدل بآية سورة البقرة، وحديث أنس وصفية في الصحيح، وكفر من قال بغير ذلك، وأقر عبد الجبار الهمداني وهو من رأس المعتزلة أيضًا. 3- فرقة المعتزلة من الفرق التي المنتسبة إلى الإسلام، والذي ينتمي إليها صاحب الكتاب الضال المضلل. 4- قانونهم بين حالتين: الأولى: تأويل النصوص التي تتعارض مع العقل – أي عقولهم الثانية: رد النص المعارض لعقولهم وقد تجردوا عن تأويله. 5- أخي الحبيب: أوصيك برفض هذه القاذورة وأمثالها، واعلم أن الدال على الخير كفاعله، والدال على الشر كفاعله، فاحذر. أسال الله عز وجل لي ولك التوفيق والسداد لرد سفه السافهين وضلال الضالين، وأن لا يجعل لأهل الضلال والخذلان سبيلا. | جواب السؤال صوتي | | | |
|
|
|
|
|
|
روابط ذات صلة |
|
|
|
الفتوى السابق
| الفتاوي المتشابهة
| الفتوى التالي
|
|
|
|
|
| |