الحمد لله وبعد فإن الأصل في صلاة القيام – التراويح- أن تصلى في جماعة وفي المسجد ويجوز عند الضرورة أن تصليها في البيت والضرورة بقدرها وأما عن الوالدة والعائلة والظاهر من السؤال أنك تعني النساء ، فإن كان كما ظهر لي فهن عكسك في الحكم، وصلاة المرأة في بيتها خير من صلاتها في المسجد ويجوز لها أن تصلي في المسجد لحديث ابن عمر وغيره رضي الله عنهم، والمراد من هذا الكلام أن تصلي في المسجد مع الرجال وهن في البيت يصلين جماعة وهذا مطلب رئيس، فإن عجزن ففرادى
|