الحمد لله وبعد: فهذه قذارة خلقية نتجت عن انفتاح البصر إلى أهل الفجور والانحلال الخلقي الذين يرسم لهم الشيطان طرق الغي والضلال. والفطرة السليمة ألفت المعاشرة الزوجية بطرقها المحترمة المكرمة، وهي ما حث عليا القرآن وصحيح السنة ، وأما هذه الرداءة الأخلاقية فلا مجال لها إلا عن أهلها حفظنا الله منهم. |